الأحد، 12 نوفمبر 2017



26 اكتوبر 2017
وبعد صلاة العشاء حملتنا سيارة ولدنا - حفظه الله وبارك فيه إلى شاطئ البحر وامضيت وقتا طويلا اراقب المد والجزر وحركة النجوم ومراقبة ' الكابوريا' الصغيرة وغيرها من المخلوقات وهي تختبئ من طيور الظلام المفترسة 
كانت ليلة يحتاج وصف جمالها إلى ليلة أخرى 
وعموما فقد سقط المحمول على صخور الشاطئ وحدث عطل في زر التشغيل وذهبت إلى محل تصليح فقال لي اصبر حتى تعود إلى مصر وستجد هناك بديلا عن المكسورة في التوكيل 
'خد العين والحمد لله جت في الموبايل'


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق